newsare.net
بعض ما جاء في مانشيت البناء:في سورية، احتفالات في أغلب المدن بمرور سنة على دخول جبهة النصرة إلى العاصمة السورية وسقوط النظام السابق، وإعلان توالبناء: تظاهرات في لبنان تنذر بفتنة
بعض ما جاء في مانشيت البناء:في سورية، احتفالات في أغلب المدن بمرور سنة على دخول جبهة النصرة إلى العاصمة السورية وسقوط النظام السابق، وإعلان تولي الحكم بقيادة زعيم الجبهة أبو محمد الجولاني بعد كشف اسمه أحمد الشرع، الذي تحدث بالمناسبة مشيراً إلى النجاح بإقامة علاقات ممتازة مع اغلب دول الاقليم والعالم، بينما ركزت التقارير الغربية التي تناولت الذكرى إلى مخاطر وعقبات تنتظر سورية، منها الطابع الحزبي الديني الضيق للفئة الحاكمة والعجز عن إقامة بيئة تشاركية للحكم، مع ذاكرة دموية عبرت عنها مجازر الساحل والسويداء، وبقاء مرتكبيها دون محاسبة، بينما الوضع الاقتصادي رغم حديث الاستثمار ورفع العقوبات في أسوأ أيام السوريين الذين لا يصل دخل العامل والموظف منهم إلى مئة دولار تغطي بالكاد فاتورة الكهرباء بعد إلغاء السلطة الجديدة لدعم الكهرباء والخبز والوقود والطبابة والتعليم، وسط عدم استقرار أمنيّ مع بقاء الشمال الشرقي والجنوب تحت إدارات ذاتيّة ومواصلة «إسرائيل» التوغل في الأراضي السورية واستهداف العمق السوري.وانتقلت العدوى إلى السوريين المقيمين في لبنان، الذي خرج الآلاف منهم في تظاهرات دون ترخيص وجالوا على الدراجات النارية كثيراً من الشوارع العامة وأقفلوا الطرقات، وتسببوا بصدامات في أكثر من منطقة، اضطر الجيش للتدخل لفضها ومنع تطورها إلى فتنة، مع تسجيل صمت سياسي من الحكومة والقيادات السيادية وسط تساؤل عن موقفها لو كانت الأعلام والصور والتظاهرات تخصّ حزب الله. Read more











