newsare.net
廖志軒/核稿編輯 31歲明星右投布萊克本(Paul Blackburn)日前遭到大都會指定讓渡(DFA),今天找到新東家,地點同樣是熟悉的紐約,根據大聯盟官網報導,洋基以大...…MLB》再回到紐約豪門!遭大都會DFA的明星右投布萊克本加盟洋基
廖志軒/核稿編輯 31歲明星右投布萊克本(Paul Blackburn)日前遭到大都會指定讓渡(DFA),今天找到新東家,地點同樣是熟悉的紐約,根據大聯盟官網報導,洋基以大...… Read more
廖志軒/核稿編輯 31歲明星右投布萊克本(Paul Blackburn)日前遭到大都會指定讓渡(DFA),今天找到新東家,地點同樣是熟悉的紐約,根據大聯盟官網報導,洋基以大...… Read more
سودافاكس – أكد رئيس الوزراء الانتقالي د. كامل إدريس أن القرارات الاقتصادية الأخيرة التي أقرتها حكومة الأمل ستسهم بشكل كبير في إنعاش الاقتصاد الوطني وتعزيز استقرار العملة المحلية خلال المرحلة المقبلة. وأوضح إدريس، في حوار مشترك مع وكالة السودان للأنباء والإذاعة والتلفزيون، أن لجنة الطوارئ الاقتصادية اتخذت سلسلة من التدابير الفعّالة لمواجهة تدهور الجنيه السوداني … سودافاكس
سودافاكس – أدانت مفوضية العون الإنساني الاتحادية بشدة، اليوم الأربعاء 20 أغسطس 2025، الهجوم الذي شنّته مليشيا الدعم السريع المتمردة على قافلة مساعدات إنسانية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في منطقة مليط بشمال دارفور، مؤكدة أن الحادثة تمثل “جريمة حرب” وانتهاكًا صارخًا للقوانين والمواثيق الدولية. تفاصيل الهجوم على القافلة أوضحت المفوضية أن القافلة التي تم التصديق … سودافاكس
高嘉和/核稿編輯 在稀土礦產影響經濟安全的議題受到重視之際,日本和非洲國家22日同意展開合作,讓非洲大陸的豐富關鍵礦產資源得以「負責任地開發及穩定供應」。 日本《共同...…
因應半導體產業趨勢,國立台灣師範大學今年首度開設為期兩週的「半導體與人工智慧」暑期密集課程,並與台積電合作,搭起跨國共學橋樑,吸引日本的熊本大學與熊本縣立大學28位學生參...…
高佳菁/核稿編輯 〔財經頻道/綜合報導〕美股今年在川普關稅變來變去,及聯準會降息等因原干擾下,標普500一度跌19%逼近熊市,隨後反彈,然隨著8月新1輪關稅生效,指數又陷入震盪,不過,至今仍漲逾...…
郭顏慧/核稿編輯 中國浙江省嵊州1名因酒駕被行政拘留的男子,竟在拘留期間突發不適搶救無效死亡,家屬質疑看守所未按規定停止執行拘留。對此官方僅回應,上級督察部門已介入調查。 ...…
郭顏慧/核稿編輯 北韓派前1萬5000名士兵投入俄烏戰爭援助俄羅斯,已有4000多人傷亡。平壤今(22)日舉行國家授勳與悼念儀式,北韓領導人金正恩親自出席,不僅接見殉職軍士的家屬...…
隨著現代人對智慧型手機愈來愈上癮,日本愛知縣豐明市本月將在市議會上提出一項新的法令,限制市民在工作及課業之外,每日使用智慧型手機不超過2小時,計畫在10月1日實施,但既非強制性...…
قالت مجلة أمريكية في تقرير حديث لها، إن ما يحدث في البحر الأحمر يمثل «تحولاً جذرياً» في طبيعة الصراع العسكري، حيث لم تعد حاملات الطائرات والمدمرات ضم...
18 августа падчерица шоумена отпраздновала свое 25-летие. Рассказываем, чем она сейчас занимается, и рассматриваем ее новые модные снимки.
Пара долгое время не афишировала свой роман, а свадьба артистов и вовсе прошла тайно. На фестивале «Новая волна» в Казани они впервые вышли на красную дорожку вместе.
Critics describe Kick as 'a playground for people to be degenerate,' with the site known for hosting streams of animals getting tortured, people being shot with paintballs, and creators getting beaten.
The trial involved 32 volunteers, half of whom were limited to just 1.5 litres of water a day while the other half followed the recommended intake.
The results of this year's Which? survey have revealed the 28 best seaside destinations for food and drink across the country.
EXCLUSIVE: Rebecca Elmes drove her boyfriend Aaron Rayment-Davis to Harold Wood Polyclinic in Romford, east London, after he developed a crippling pain in his left ear.
The Supreme Court has modified its order regarding stray dogs. The court directs the Municipal Corporation of Delhi to release sterilised and vaccinated dogs back into their localities. Dogs with rabies or aggressive behaviour will be kept separate. Public feeding is prohibited, but designated feeding zones must be created. Animal lovers can adopt strays through the MCD.
Union minister Giriraj Singh launched 'The Kunj' in Delhi, a retail and cultural hub showcasing Indian handicrafts and handlooms. This initiative aims to provide artisans with enhanced market access and offer visitors immersive experiences with India's craft heritage. The space features retail showrooms, live demonstrations, workshops, and exhibitions, with plans to replicate this model nationwide to promote traditional crafts.
An RPF constable is under investigation after a video surfaced showing him allegedly attempting to push a ticketless passenger off a train at Delhi Sarai Rohilla station on August 18, 2025. While the RPF claims the train was stationary and the constable was removing the man for lack of ID, the video sparked outrage online.
عماد مرمل - ينتظر لبنان الردّ الإسرائيلي الرسمي على قبوله بورقة الموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك الذي سيعود قريباً إلى بيروت، حيث يأمل المسؤولون ألّا يأتي خالي الوفاض، بعدما «سلّفوه» موافقة مسبقة على سحب السلاح، من دون ضمان تحصيل الثمن المفترض. غير إشادة برّاك اللفظية بقرار الحكومة اللبنانية سحب السلاح من «حزب الله» وحصره في الدولة، لم يحصل لبنان بعد على أي مردود عملي مقابل موافقته على الورقة الأميركية. ومع أنّ برّاك أقرّ بأنّ لبنان أقدم على الخطوة الأولى عبر قرار سحب السلاح، وإنّ المطلوب من تل أبيب الآن أن تلاقيها بخطوة مماثلة على قاعدة «خطوة مقابل خطوة»، إلّا أنّ المؤشرات الظاهرة حتى الآن لا توحي بأنّ كيان الاحتلال في هذا الوارد قريباً، بل إنّ مصدراً إسرائيلياً كان قد اعتبر، بعد تصريح برّاك عمّا هو منتظر من تل أبيب، أنّ «إسرائيل ستقوم بدورها عندما يتخذ لبنان خطوات فعلية على الأرض». وليس هذا فقط، بل إنّ الإعتداءات الإسرائيلية تواصلت بوتيرة مرتفعة على لبنان عقب إقرار مجلس الوزراء الورقة الأميركية والتزامه بسحب السلاح، ما يعكس إصرار تل أبيب على الإمعان في إحراج الدولة وإهدار ماء وجهها، من دون أن تعطي حتى الآن أي إشارة إلى استعدادها لإبداء حدّ أدنى من المرونة. وبهذا المعنى، فإنّ «التنازلات» التي قدّمتها الدولة عبر اتخاذها قراري 5 و7 آب الشهيرَين من طرف واحد، تبدو حتى الآن «مجانية»، ومن دون أن يكون لها أي مقابل ولو بحجم «ورقة توت»، إذ لا انسحاب من أي نقطة محتلة في الجنوب، ولا وقف أو تخفيف للاعتداءات والخروقات المتمادية، ولا إفراج عن أي أسير، ولا حتى تظاهر بنيات حسنة من باب المناورة الديبلوماسية. وما رفع منسوب علامات الاستفهام والتعجّب، هو إفراج السلطات اللبنانية أمس عن موقوف إسرائيلي - فلسطيني كان في حوزتها منذ نحو عام، من غير أن يجري في المقابل إطلاق سراح أسير لبناني واحد لدى العدو الإسرائيلي، إلّا إذا كانت الأيام المقبلة ستحمل تطوّراً على هذا الصعيد، أمّا في حال لم يحصل أمر من هذا القبيل، فتكون الدولة قد فرّطت مجاناً، وعلى نحو مستغرب، بإحدى أوراقها. ينتظر لبنان الردّ الإسرائيلي الرسمي على قبوله بورقة الموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك الذي سيعود قريباً إلى بيروت، حيث يأمل المسؤولون ألّا يأتي خالي الوفاض، بعدما «سلّفوه» موافقة مسبقة على سحب السلاح، من دون ضمان تحصيل الثمن المفترض. غير إشادة برّاك اللفظية بقرار الحكومة اللبنانية سحب السلاح من «حزب الله» وحصره في الدولة، لم يحصل لبنان بعد على أي مردود عملي مقابل موافقته على الورقة الأميركية. ومع أنّ برّاك أقرّ بأنّ لبنان أقدم على الخطوة الأولى عبر قرار سحب السلاح، وإنّ المطلوب من تل أبيب الآن أن تلاقيها بخطوة مماثلة على قاعدة «خطوة مقابل خطوة»، إلّا أنّ المؤشرات الظاهرة حتى الآن لا توحي بأنّ كيان الاحتلال في هذا الوارد قريباً، بل إنّ مصدراً إسرائيلياً كان قد اعتبر، بعد تصريح برّاك عمّا هو منتظر من تل أبيب، أنّ «إسرائيل ستقوم بدورها عندما يتخذ لبنان خطوات فعلية على الأرض». وليس هذا فقط، بل إنّ الإعتداءات الإسرائيلية تواصلت بوتيرة مرتفعة على لبنان عقب إقرار مجلس الوزراء الورقة الأميركية والتزامه بسحب السلاح، ما يعكس إصرار تل أبيب على الإمعان في إحراج الدولة وإهدار ماء وجهها، من دون أن تعطي حتى الآن أي إشارة إلى استعدادها لإبداء حدّ أدنى من المرونة. وبهذا المعنى، فإنّ «التنازلات» التي قدّمتها الدولة عبر اتخاذها قراري 5 و7 آب الشهيرَين من طرف واحد، تبدو حتى الآن «مجانية»، ومن دون أن يكون لها أي مقابل ولو بحجم «ورقة توت»، إذ لا انسحاب من أي نقطة محتلة في الجنوب، ولا وقف أو تخفيف للاعتداءات والخروقات المتمادية، ولا إفراج عن أي أسير، ولا حتى تظاهر بنيات حسنة من باب المناورة الديبلوماسية. وما رفع منسوب علامات الاستفهام والتعجّب، هو إفراج السلطات اللبنانية أمس عن موقوف إسرائيلي - فلسطيني كان في حوزتها منذ نحو عام، من غير أن يجري في المقابل إطلاق سراح أسير لبناني واحد لدى العدو الإسرائيلي، إلّا إذا كانت الأيام المقبلة ستحمل تطوّراً على هذا الصعيد، أمّا في حال لم يحصل أمر من هذا القبيل، فتكون الدولة قد فرّطت مجاناً، وعلى نحو مستغرب، بإحدى أوراقها. وهناك مَن يشعر بأنّ الكيان الإسرائيلي يستخدم سياسة «خذ وطالب» من كيس لبنان، إذ كلّما أبدت الدولة ليونة وسدّدت دفعات إضافية على الحساب، كلّما «طمع» العدو وكبرت شهيّته على انتزاع المزيد، مفترضاً أنّ موازين القوى السياسية والميدانية تسمح له بأن يتمادى في طلباته التي يُخشى من أنّها بلا قعر. والمفارقة، أنّ الإنقسام بين اللبنانيِّين حول قرار سحب السلاح آخذ في التفاقم والاتساع، إلى درجة أنّ البعض أصبح يتخوّف من الانزلاق نحو حرب أهلية أو مواجهة بين الجيش ومكوّن لبناني، فيما الطرف الإسرائيلي لم يُبدِ أي تجاوب مع هذا القرار، ما يعني أنّ مجمل الورقة الأميركية التي وافق عليها لبنان هي، وحتى إشعار آخر، بلا قيمة حقيقية، لأنّ تنفيذها مرتبط بالموافقة الإسرائيلية التي لم تتمّ بعد، ما دفع البعض إلى استغراب الحماسة الزائدة لدى جهات داخلية لتطبيق هذه الورقة، في حين أنّها لا تزال مجرد شيك بلا رصيد. وهنا، سيكون الدور الأميركي على المحك مجدّداً في سياق اختبار جدّيته في الضغط على الجانب الإسرائيلي للبدء في تطبيق ما يتوجّب عليه بموجب ورقة برّاك. علماً أنّ المكتوب يُقرأ من عنوانه، ذلك أنّه سبق للموفد الأميركي أن صرّح بأنّ واشنطن لا تستطيع إرغام «إسرائيل» على فعل شيء، وأنّ لا ضمانات يمكن منحها للبنان!
El presidente del Movimiento Patriótico Libre, el diputado Gebran Bassil, señaló en una entrevista con Al Arabiya que «entre el Movimiento y Hezbollah existía un acuerdo escrito basado en la idea de crear un Estado que funcionara mediante una estrategia de defensa del Líbano, en la que las armas de Hezbollah formaran parte de dicha estrategia». Aclaró: « Hezbollah no se comprometió con nosotros porque sus armas en la guerra de apoyo formaban parte de un marco ofensivo contra Israel y, por lo tanto, Hezbollah se rebeló contra el documento de entendimiento firmado con el Movimiento», señalando que «las armas de Hezbollah eran un elemento disuasorio para que Israel no atacara el Líbano, pero lo que ocurrió es que las armas dejaron de ser un elemento disuasorio y su función defensiva se limitó a la defensa del Líbano, por lo que deben formar parte de la fuerza del Estado para defender el Líbano contra Israel». Y añadió: «Celebramos acuerdos nacionales, pero no estamos de acuerdo con todo lo que hace cualquier grupo con el que celebramos un acuerdo político, ya que los libaneses somos políticamente y sectariamente diversos».Bassil señaló que los sucesivos gobiernos desde 1990 permitieron a Hezbollah el uso de las armas y obtenían la legitimidad del Parlamento, y que, por primera vez, el actual Gobierno ha retirado la legitimidad a Hezbollah para el uso de las armas, lo que ha sido aprobado y aceptado por Hezbollah, el Movimiento Amal y el Gobierno libanés.Añadió: «Habíamos anunciado que no estábamos de acuerdo con la guerra de apoyo a Gaza, sino con la defensa del Líbano», « y antes del 7 de octubre de 2023, nuestra voz se alzaba contra Hezbollah en lo relativo a la asociación nacional y la construcción del Estado, pero en lo relativo a la defensa de Líbano, nuestra postura era clara, salvo que Hezbollah decidió apartarse del documento de entendimiento y de la libanización de las armas de Hezbollah, que queremos que tengan una función libanesa y no regional».Bassil añadió: «Somos libaneses y somos un movimiento conocido por tomar decisiones libanesas y no actuar según una agenda extranjera», señalando que «nuestra línea clara y firme es defender el Líbano». Aclaró: «Queremos que las armas permanezcan en manos del ejército libanés y no queremos que se destruyan, sino que estén con el ejército libanés para impedir las agresiones israelíes y recuperar a los prisioneros», y afirmó: «Combinamos los conceptos de soberanía y protección y no hablamos solo de la exclusividad de las armas en manos del Estado». Bassil dijo: «Tenemos una posición más avanzada que todas las partes, incluidos el Gobierno y Hezbollah, ya que queremos una solución integral que garantice la soberanía del Líbano y que incluya la salida de los desplazados, la resolución del problema de los refugiados palestinos, la reforma financiera y económica, y que proteja al Líbano mediante una resolución internacional. No nos conformamos con soluciones parciales, porque las armas no son el único problema, sino que son el resultado de la ocupación y las agresiones de Israel».Bassil insistió en que «buscamos una solución integral y todas las soluciones son parciales y satisfacen a unos u otros, por lo que discrepamos con muchas de las fuerzas que quieren soluciones parciales y pedimos un eje nacional libanés», señalando que «la Gobierno no ha mantenido desde hace meses un diálogo serio sobre las armas, y Hezbollah tampoco se ha tomado en serio la cuestión de la exclusividad de las armas, sino que se ha esperado a un acuerdo entre Estados Unidos e Irán hasta que llegó el documento estadounidense».Y recalcó que «el Gobierno libanés no ha encargado a ninguna comisión que elabore una propuesta y apruebe una estrategia de defensa nacional que responda a las exigencias soberanas del Líbano», señalando que «si hablamos del documento estadounidense, se suponía que se iban a detener los ataques», y añadió: «El primer infractor de los acuerdos es Israel, y lo que queremos es aprovechar el poder estadounidense para influir en Israel, por lo que no rechazamos los esfuerzos estadounidenses por lograr la paz, pero queremos garantizar su aplicación».Y afirmó: «Estamos a favor de la entrega de las armas, no de su desarme, y no queremos llegar a un enfrentamiento interno entre el ejército y Hezbollah, al igual que no queremos que la comunidad chiíta se sienta atacada y aislada y que se esté llevando a cabo un proceso de eliminación de su existencia».Bassil dijo: «Oímos y vemos multitudes en la frontera entre el Líbano y Siria, y oímos posiciones desde dentro que dicen que, si no obedecen, habrá un ataque desde dentro y en la frontera. Samir Geagea ha hablado de desarmar por la fuerza, y nosotros no queremos llegar al enfrentamiento». Señaló que «no aceptamos que Hezbollah amenace a los libaneses y rechazamos la amenaza de una guerra civil, venga de donde venga», y subrayó que debemos reconocer que nos enfrentamos a un problema de carácter estratégico y soberano.Aclaró: «Israel quiere la Gran Israel y Siria quiere la Gran Siria, y debemos solidarizarnos como libaneses y no aceptar ningún discurso incendiario, y debemos sentarnos todos a dialogar a nivel nacional para proteger el Líbano».Bassil concluyó afirmando que «la exclusividad de las armas es un hecho, pero la cuestión es cómo llevarla a cabo», señalando que «cuando las armas ya no pueden detener las agresiones, debemos buscar alternativas para defender el Líbano.»
محمد شقير- استحقاقان يتصدران الاهتمام اللبناني؛ الأول: التمديد لـ«قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)» لعام جديد، الذي يضعه في حالة ترقب لما سيصدر عن مجلس الأمن الدولي في جلسته المقررة الاثنين المقبل، ليكون في وسعه أن يبني على الشيء مقتضاه، فيما يبقى الثاني معلقاً على رد إسرائيل على «الورقة الأميركية»، الذي سيحمله الوسيط الأميركي توم برّاك إلى الرؤساء في زيارته بيروت قبل نهاية الشهر الحالي، وكيف سيتعاطى معه «حزب الله». فالصيغة التي أعدتها فرنسا للتمديد لـ«يونيفيل» هي الآن موضع تجاذب بين الدول الأعضاء بمجلس الأمن في ضوء إصرار الولايات المتحدة الأميركية على خفض مساهمتها المالية في موازنة الأمم المتحدة لهذا العام، ومطالبة إسرائيل بإنهاء مهامها بذريعة أنها لم تمنع «حزب الله» من بناء بنيته العسكرية في منطقة جنوب الليطاني مدعومة بقوة صاروخية مع أنها خاضعة لسلطة الجيش بمؤازرة «يونيفيل». قلق لبناني وفي المقابل، لا يخفي لبنان الرسمي قلقه حيال ملف التمديد لـ«يونيفيل» بالتلازم مع خفض عددها، وهذا ما يوليه رئيس الجمهورية، العماد جوزيف عون، أهمية خاصة ويتصدر لقاءاته بالوفود الأميركية التي تستعد لزيارة لبنان، للضغط على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لعلها تعيد النظر في موقفها، خصوصاً أن الأمر يتعارض مع تثبيت وقف النار الذي يسعى إليه برّاك ويقوم على أساس تمكين الجيش من الانتشار حتى الحدود الدولية بمؤازرة «يونيفيل» لتطبيق القرار «1701». ويلتقي الرئيس عون، القَلِقُ على خفض عدد «يونيفيل»، رئيس المجلس النيابي نبيه بري الذي سأل، لدى استقباله، الاثنين، عضواً في الكونغرس الأميركي: كيف للساعي إلى تثبيت وقف النار أن يستهدف جهوده بدلاً من أن يبادر إلى تعزيز دور القوات الدولية وتوفير الدعم للجيش لبسط سلطته على جميع أراضيه؟ وفي هذا السياق، توقف مصدر نيابي أمام اكتشاف «يونيفيل» بالتنسيق مع الجيش نفقاً في بلدة عدشيت القصير بطول 50 متراً، ووُجدت فيه عدّة وذخائر غير متفجرة، وقال إن اكتشافها هذا يشكل دعماً للتمسك بدورها وعدم تقليص عددها. تصلّب «حزب الله» وبالنسبة إلى الجواب الإسرائيلي الذي ينتظره لبنان على «الورقة الأميركية»، التي حظيت بتأييد الحكومة وإصرارها على «حصرية السلاح» للتأكد من مدى استعداد تل أبيب للتجاوب معها بتوفير الضمانات المطلوبة لتطبيقها، فإن «حزب الله» استبق ردها بتأكيد موافقته على «حصرية السلاح» انسجاماً مع تأييده البيان الوزاري ومشاركته في الحكومة بوزيرين، مشترطاً عدم ربط تطبيقها بجدول زمني. وعلمت «الشرق الأوسط» أن علاقة الحزب بعون شهدت تبادلاً للعتب أعقب اجتماعه برئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» على خلفية قرار الحكومة «حصرية السلاح» وتكليفها قيادة الجيش وضع خطة لتطبيقه وجمعه قبل نهاية العام الحالي. لكن التواصل بين عون و«الحزب» لم ينقطع، وبقي قائماً عبر قنوات للتداول في كل ما يتعلق بقرار الحكومة وردود الفعل الدولية والعربية المؤيدة له، بخلاف علاقته ببري التي وصفتها مصادر مواكبة بأنها كانت وما زالت جيدة جداً ولا تشوبها شائبة، ولا صحة لكل ما أشيع بشأن دخولها حالة فتور. نصائح لـ«حزب الله» وكشفت مصادر وثيقة الصلة بـ«الثنائي الشيعي (حركة أمل وحزب الله)» لـ«الشرق الأوسط» عن أن نصائح أُسديت للأمين العام لـ«حزب الله»، الشيخ نعيم قاسم، بأنه لا مصلحة له في رفع سقوفه السياسية، وأنه «لم يكن مضطراً لتوسيع تهديداته يميناً ويساراً، ولا مبرر لتلويحه بالنزول وحليفته حركة (أمل) إلى الشارع». وسألت: «ما الجدوى من لجوئه إلى التصعيد وضد مَنْ يريد أن يتظاهر؟». وقالت إن «مثل هذه الخطوة لن تقدّم أو تؤخّر، وهواجسه ومخاوفه لا تعالَج بتهديد السلم الأهلي وبرفع منسوب الاحتقان المذهبي والطائفي». وأكدت المصادر أن «أمل» تتقيّد «حرفياً بتوجيهات رئيسها الرئيس بري، الذي كان أوعز إلى محازبيه بعدم النزول إلى الشارع، محذراً بفصل من يخالف تعليماته، وبالتالي لن يكون شريكاً في توفير الغطاء باللجوء إلى الشارع، وإن كان يتفهم هواجس ومخاوف حليفه ويشاركه في معظمها». حرق المراحل بدوره، أكد مصدر وزاري أنه لا صحة لتمديد المهلة التي حُدّدت لقيادة الجيش لإعداد خطة لـ«حصرية السلاح». وقال إنها تعكف حالياً على وضع الخطة مقرونة بجدول زمني لتطبيقها، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن «في وسع (الحزب) التواصل مع القيادة لينقل إليها هواجسه ومخاوفه، ما دام يدرك سلفاً أنها لا تريد الصدام معه، لكنها لن تسمح بتهديد السلم الأهلي والإخلال بالأمن». ورأى أن «الحزب» يستبق الجواب الإسرائيلي، و«لم يكن مضطراً إلى حرق المراحل بدلاً من التريث للوقوف على جواب تل أبيب ليبني على الشيء مقتضاه»، وكشف، وفق ما توارد إليه من معلومات، عن أن «(الحزب) يتمسك بالاتفاق الأول لوقف النار الذي التزم به لبنان منذ سريان مفعوله في 27 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وتقيد به (الحزب) الذي لا يبدي حماسة للدخول في نقاش بشأن الاتفاق الثاني الذي وضعه برّاك». الالتزام بالاتفاق الأول فـ«الحزب»، وفق المصدر، «يتصرف على أن لا علاقة له بالاتفاق الثاني، ويمتنع عن التعليق عليه ما دام تجاوب مع الاتفاق الأول وأخلى مواقعه في جنوب الليطاني وسلّم الجيش ما لديه من مواقع ومنشآت عسكرية؛ أكانت فوق الأرض أم تحتها، ولم يعترض على قيام (يونيفيل)، وغالباً بالتنسيق مع الجيش، بوضع يدها على أنفاق ومصادرة ما تختزنه من سلاح وصواريخ ومعدات عسكرية». وفي هذا السياق، نقل نائب، فضل عدم ذكر اسمه، عن زملائه في كتلة «الوفاء للمقاومة»، أن إسرائيل «لم تلتزم الاتفاق الأول، ونحن من جانبنا نصر على تطبيقه، ولا نحبّذ تحديد جدول زمني لسحب سلاحنا خارج جنوب الليطاني، ونبدي كل استعداد وانفتاح للبحث به لإلحاقه باستراتيجية أمن وطني دفاعية» التي طرحها عون في خطاب القسم. وأكد أن زملاءه في «الحزب» ليسوا في وارد إقفال الباب أمام البحث بسلاحه؛ شرط عدم ربط تسليمه بجدول زمني، بذريعة أنه شأن داخلي، ويمكن الاستقواء به ورقةَ قوة للبنان لا يجوز التفريط فيها مجاناً، مع أنهم، على حد قوله، يواجهون مشكلة بعدم تراجع عون والحكومة عن «حصرية السلاح» وتطبيق جمعه قبل نهاية العام الحالي كما نص عليه قرار مجلس الوزراء. فهل يصر «الحزب» على موقفه في ظل الضغوط الدولية والعربية والإجماع اللبناني المؤيد لـ«حصرية السلاح»؛ أم إنه يضغط لمقايضته بثمن سياسي لا مبرر له، إلا إذا كان يعتقد أن تمسكه بسلاحه هو المصدر الوحيد لوجوده السياسي الذي يقر به خصومه من موقع الاختلاف معه؟
كتب النائب السابق أمل أبو زيد عبر منصة إكس: «رغم رمزية الخطوة وتأخرها سنوات، إلا أن البدء بتسليم السلاح الفلسطيني في مخيم برج البراجنة هو لحظة فارقة بعد سقوط اتفاق القاهرة نأمل أن تشكل منعطفاً ونهاية لمرحلة التسلح وبداية لمرحلة جديدة من استعادة السيادة اللبنانية إلى حين تأمين حق العودة…»
Une espèce protégée depuis cinq ans pourrait de nouveau se trouver dans le viseur des chasseurs. Un projet d'arrêté du ministère de la Transition écologique prévoit de réautoriser sa chasse.
Si vous laissez vos enfants chez les grands-parents pendant les vacances, vous avez déjà dû remarquer qu'ils peuvent multiplier les crises quand vous les récupérez. Pas d'inquiétude.
L'autopsie du corps de Jean Pormanove, streamer français décédé en direct sur la plateforme Kick le 18 août, a permis de déterminer les causes de sa mort. Ses collègues streamers, pointés du doigt pour leur responsabilité, parlent de violences mises en scène.
A l’occasion de la journée mondiale de l’aide humanitaire célébrée le 19 août de chaque année, l’ONG Action pour la promotion des droits des enfants et de la femme (APRODEFE) a distribué des non-vivres, notamment des fournitures scolaires, à 54 familles démunies du territoire de Nyiragongo, au Nord-Kivu.
Soixante-seize prêtres catholiques, membres de la Fraternité des prêtres séculiers de Bunia en Ituri, exigent la levée immédiate de l’état de siège en vigueur depuis plusieurs mois dans la province. Cette demande a été officiellement formulée dans une déclaration rendue publique le jeudi 21 août à Bunia.
Revue de presse kinoise du vendredi 22 août 2025. L’affaire Francois Beya, devant la Haute Cour Militaire, occupe une place de choix dans les colonnes des journaux parus ce vendredi dans la capitale congolaise.
Quarante-deux greffiers pénitentiaires, civils et militaires, dont 16 femmes, ont reçu leurs brevets, jeudi 21 aout, au cours d’une cérémonie, marquant la fin de la 5e session de formation intensive de trois mois, dispensée par l’Institut national de formation judiciaire (INAFORJ).
高等法院今天開庭審理三中案,國民黨立委蔡正元利用中影股權交易機會侵吞2.8億元,台北地院一審判蔡業務侵占罪3年半徒刑、違反商業會計法判刑6月,可易科罰金,蔡正元主張無罪提起上訴...…
تواصل وزارة الأوقاف جهودها لإعمار بيوت الله -عز وجل- بافتتاح 15 مسجدًا اليوم الجمعة، الموافق 22 من أغسطس 2025 م، حيث تم إنشاء وبناء مسجد جديد، وإحلال وتجديد.. المصدر:اليوم السابعوزارة الأوقاف تفتتح 15 مسجدًا اليوم الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله