Vokietijos kancleris Friedrichas Merzas antradienio vakarą Berlyne susitiks su kolegomis iš Prancūzijos ir Didžiosios Britanijos, pranešė vyriausybės atstovas, bet išsamesnės informacijos nepateikė.

Tyrėjai įtaria, kad sabotažas prieš Lenkijos geležinkelio liniją, padedančią aprūpinti karo draskomą Ukrainą atsargomis, buvo įvykdytas „užsienio žvalgybos tarnybos vardu“, pirmadienį pareiškė Lenkijos nacionalinė prokuratūra.

Keliose susirašinėjimo programėlėse išplatintas pranešimas apie neva rengiamus teroro išpuolius maždaug 20-yje Berlyno mokyklų sukėlė nerimą Vokietijos sostinėje. 

A UNITA (o maior partido da oposição que, a muito custo, o MPLA ainda permite) disse hoje que o Orçamento Geral do Estado 2026 angolano apresenta previsões de crescimento “vazias e irrealistas” e que em 50 anos de independência o MPLA (no poder há meio século) ofereceu à população uma “mão cheia de nada”. ara a União Nacional para a Independência Total de Angola (UNITA), a proposta do Orçamento Geral do Estado (OGE) para o exercício económico de 2026, que deveria ser a bússola das finanças públicas (caso Angola fosse… The post OGE-2026 E AS COUVES PLANTADAS COM A RAIZ PARA CIMA appeared first on Jornal Folha 8.

A presidente da Comissão Europeia, Ursula von der Leyen, e o líder do Conselho Europeu, António Costa, vão juntar-se em Luanda ao Presidente do MPLA que, na circunstância, usará por inerência a “farda” de Presidente de Angola, que detém a presidência rotativa da União Africana, na cimeira dos dois blocos. 7.ª Cimeira UA-UE terá lugar na próxima nos próximos dias 24 e 25, reunindo chefes de Estado e de Governo dos Estados-membros da União Africana (UA) e da União Europeia (UE) “para reafirmar a sua parceria de longa data e… The post URSULA, COSTA E JOÃO NA CIMEIRA DA UA-UE appeared first on Jornal Folha 8.

O Presidente do MPLA, nas vestes – por inerência – de Presidente da República, general João Lourenço, descobriu a pólvora e afirmou hoje que a juventude tem “um grande potencial para servir o país”, ao conferir posse ao novo ministro de Estado e chefe da Casa Civil e da Administração do Território. ionísio Manuel da Fonseca passa a partir de hoje a exercer funções como ministro de Estado e chefe da Casa Civil do Presidente da República, em substituição de Adão de Almeida, enquanto o seu anterior cargo de ministro… The post JOVENS DE ELEVADO POTENCIAL, DIZ JOÃO LOURENÇO appeared first on Jornal Folha 8.

Пресс-секретарь Минобороны КНР заявил, что такой шаг нанесет ущерб связям между военными двух стран, которые только недавно начали восстанавливаться.

Артем Довбик назвал главные трудности, с которыми сталкиваются форварды сборной Украины.

Президент Владимир Зеленский заявил о готовности Украины совместно с Францией производить дроны.

Боксирующий шоумен заявляет о своем намерении провести большой и серьезный бой.

Генерал отметил, что противник создает обстановку, благоприятную для агрессии на территории Польши, сравнив ситуацию с событиями 1939 года.

كتب النائب غسان عطالله عبر صفحته ما يلي :« منفهم الامتعاض يلي شاعرين في المنتشرين والشكّ بإنن رح يقدروا يشاركوا من دول انتشارن بالانتخابات، بس الصوت ما لازم يسكت! تسجيلكن اليوم مش بس واجب، هو فعل تحدّي بوجه الإلغاء. ما تتركوا الساحة فاضية، لأنو المشاركة هي أوّل خطوة بانتزاع الحق. لبنان بيناديكن، وانتو الركيزة! #صوت_الانتشار#حقكن_قوتكن»

أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن ز. ع أُصيبت بطلق ناري عن طريق الخطأ، داخل منزلها في بلدة السفيرة - الضنية، بعدما أطلق ابنها البالغ من العمر سبع سنوات، النار من بندقية صيد أثناء لهوه بها.

نقلاً عن موقع الخنادق - د.محمد الأيوبي من النادر أن تتقاطع لحظة سياسية واحدة مع طبيعة الأزمة البنيوية التي تعيشها «إسرائيل» منذ سنوات طويلة، لكنّ الإصرار الأميركي المفاجئ على إطلاق المرحلة الثانية من اتفاق غزة يفعل ذلك تماماً. فهنا لا نتحدث عن خلاف تقني بين واشنطن وتل أبيب حول صياغة مشروع قرار في مجلس الأمن، بل عن ارتطام مباشر بين منطقين: منطق القوة الجامحة الذي تحوّلت إليه «إسرائيل» بعد الحرب، ومنطق إدارة الإمبراطورية الأميركية التي ترى أن استمرار الفوضى بات يضرّ بمصالحها العميقة، وأن الوقت حان للعودة إلى صيغة «التحكّم المنظّم» بالصراع، لا تركه مفتوحاً على الانفجار. هذا الاصطدام هو ما يفسّر حالة الذعر التي تسود المؤسسة الأمنية والسياسية «الإسرائيلية». فبحسب موقع «والا»، لا أحد في تل أبيب يجد دولة واحدة مستعدة لإرسال قوات متعددة الجنسيات إلى غزة. ليس لأن الدول لا تثق بواشنطن، بل لأنها تدرك أن الانخراط في هذا النموذج يعني ملامسة قلب الأزمة: إدارة قطاع محطّم، «شعب ممزّق»، ومقاومة لم تُهزم، ووجود «إسرائيلي» يريد أن ينسحب دون أن يتحمّل كلفة الاعتراف بالفشل. ومع ذلك، وبخلاف ما تريده «إسرائيل»، يبدو أن إدارة دونالد ترامب عازمة على تنفيذ المرحلة الثانية الآن، لا غداً. وربما هنا تكمن المفارقة الكبرى: الرئيس الأميركي الذي دعم حرب «إسرائيل» حتى أقصاها، يعود اليوم ليملي عليها شروطاً جديدة تُشعرها بأنها فقدت زمام المبادرة. هذا التحوّل، يعكس بوضوح ما يسمي «منطق الإمبراطورية». فالولايات المتحدة لا تتحرك لأنها تريد حلولاً عادلة أو استقراراً حقيقياً، بل لأنها تسعى لإعادة إنتاج نموذج السيطرة من خلال ترتيبات دولية جديدة، بعد أن استنزفتها حربٌ طويلة بلا أفق. أميركا تُمسك بخيط المرحلة الثانية… و«إسرائيل» ترتجف مشروع القرار الأميركي في مجلس الأمن يحمل في داخله ما تصفه «إسرائيل» بأنه «قنبلة سياسية»: إشارات واضحة نحو تقرير المصير وإقامة دولة فلسطينية بعد «إصلاح» السلطة. هذه ليست لغة رمزية، بل إعلان بأن مرحلة «لا دولة فلسطينية» التي روّج لها اليمين «الإسرائيلي» لسنوات، قد بدأت تتصدّع. ليس غريباً أن يدخل نتنياهو وكبار مسؤولي الخارجية في موجة اتصالات هستيرية مع البيت الأبيض ودول عربية لتخفيف صياغة القرار. فالمسودة الأميركية، في شكلها الحالي، تعيد فتح الباب المغلق منذ 20 عاماً: باب التسوية السياسية، ولو بصيغة أميركية مشوهة. وهذا ما تعتبره تل أبيب أخطر من حرب غزة نفسها. الأخطر أن الإدارة الأميركية تربط إطلاق المرحلة الثانية بترتيبات ميدانية ليست «إسرائيل» الطرف المركزي فيها: قوة متعددة الجنسيات تعمل في غزة بالتعاون مع مصر، وهيئة حكم مدنية من مستقلين فلسطينيين، وانسحاب كامل من «الخط الأصفر». بكلمات أخرى، انتهاء زمن الاحتلال المباشر مهما حاولت «إسرائيل» استعادته. هنا تماماً تكمن نقطة الذعر: «إسرائيل» تدرك أن واشنطن لا تطلب منها فقط الانسحاب من غزة، بل أن تتخلّى – ولو مرحلياً – عن شكل السيطرة التقليدية التي قامت عليها البنية الأمنية والسياسية للدولة منذ 1948. معركة السيطرة على غزة: من يحكم؟ ومن يقرر المصير؟ الفزع «الإسرائيلي» لا يقتصر على الجانب السياسي. فترتيبات الميدان تتقدم بسرعة تتجاوز قدرة تل أبيب على التعطيل. اختيار رؤساء للبلديات في غزة، تفعيل 30 ألف عنصر من أمن السلطة، إعادة فتح معبر زيكيم لإدخال المساعدات، وصول آلاف الخيام والبيوت المتنقلة… كلها مؤشرات على أن الوسطاء – وخصوصاً مصر وقطر وتركيا – يتحركون في مسار عملي يخلق واقعاً جديداً على الأرض. هذا الواقع، من منظورنا، يعبّر عن «إرادة دولية لإعادة هندسة غزة بما يتناسب مع مصالح الفاعلين الكبار»، لا بما يتناسب مع تطلعات سكانها أو قواها. ما تريده واشنطن، بوضوح، هو نموذج يسمح باستمرار السيطرة الأميركية على المسار السياسي، ويمنح «إسرائيل» مخرجاً «مشرّفاً» من المستنقع، ويضمن في الوقت ذاته تحييد حماس دون الدخول في حرب جديدة. أما «إسرائيل»، فتريد العكس تماماً: أن تظل شريكة في كل تفصيل، وأن تبقى غزة رهينة قرارها الأمني. مقاتلو حماس… عقدة المرحلة الثانية ربما كانت قضية مقاتلي حماس في رفح المثال الأكثر وضوحاً على صراع الإرادات. فهناك ثلاثة مشاريع متناقضة تتحرك في آن واحد: - مشروع الاحتلال: تحويل الملف إلى نموذج استسلام شامل – تسليم السلاح والمقاتلين – لتسويق «نصر سياسي» بعد الهزيمة العسكرية. - مشروع حماس: الخروج الآمن للمقاتلين، وتأكيد أن الاتفاق ليس استسلاماً بل إعادة تموضع. وهو الأقرب إلى سياسة الأمر الواقع. - المشروع الأميركي: تسوية هجينة – خروج آمن للمقاتلين مع تسليم السلاح – تمنح واشنطن الظهور بمظهر الوصي على المرحلة. هذا النموذج، ليس مجرد خلاف حول «ممر آمن»، بل هو اختبار جوهري لطبيعة المرحلة المقبلة: هل ستكون مرحلة فرض تسوية على حماس؟ أم مرحلة فرض واقع جديد على إسرائيل؟ أم مرحلة صراع متواصل تتغير أدواته من عسكرية إلى سياسية؟ مصر تدخل الميدان… والوساطة تتحول إلى إدارة مباشرة الزيارة المرتقبة للوفد المصري إلى غزة تحمل دلالة بعيدة المدى: القاهرة تنتقل من دور الوسيط إلى دور الشريك في الهندسة السياسية والأمنية للقطاع. هذا التحول يقلق «إسرائيل» بقدر ما يريح واشنطن. فمصر، من منظور أميركي، قادرة على ضبط الفصائل، وعلى إدارة ملفات حساسة كخروج المقاتلين وتفكيك بعض البنى العسكرية، دون أن تبدو واشنطن في موقع الضغط المباشر. لكن بالنسبة لإسرائيل، دخول مصر بهذا المستوى يعني خسارة مجال حيوي من التحكم بالجنوب، وهو ما يتعارض مع عقيدة الأمن التي تقدّمها الحكومة الحالية كمرتكز وجودي. نتنياهو بين المطرقة الأميركية والسندان اليميني الضغط الأميركي على نتنياهو لا يجري في فراغ، بل في لحظة داخلية شديدة التعقيد. فسموتريتش وبن غفير يرفعان سقف التهديد: «لا دولة فلسطينية»، «لا مسار سياسي»، «لا مرحلة ثانية أصلاً». بل يذهب بن غفير إلى أبعد من ذلك: «لا يوجد أصلاً شيء اسمه الشعب الفلسطيني». هذه ليست شعارات، بل أدوات تعبئة “mobilization” تستخدمها الحكومة لحماية نفسها من الانهيار. لكن المشكلة الأساسية هي أن نتنياهو لا يستطيع تجاهل واشنطن. فترامب، برخاوته الظاهرة، يمارس في الواقع ضغطاً عنيفاً: الانتقال فوراً إلى المرحلة الثانية، وتطبيق الاتفاق كما هو، ولو على حساب “الحكومة الإسرائيلية” نفسها. الخلاصة: من يملك الزمن؟ السؤال الحقيقي ليس ماذا تريد الأطراف، بل من يملك القدرة على تحديد الزمن السياسي. «إسرائيل»، لأول مرة منذ عقود، تفقد هذه القدرة. واشنطن تريد التحرك الآن. الوسطاء يتحركون الآن. الواقع الميداني يتغير الآن. «إسرائيل» وحدها تريد التأجيل. ليس لأنها تملك خطة بديلة، بل لأنها تخشى الاعتراف بما حاولت إخفاءه طوال عامين: أن الحرب لم تحقق أهدافها، وأن «اليوم التالي» لن يكون يومها. بهذا المعنى، فإن الفزع «الإسرائيلي» ليس مجرد رد فعل على ضغط أميركي، بل هو انعكاس لحقيقة أعمق: أن مرحلة جديدة من الصراع بدأت، وأن «إسرائيل»، مهما حاولت، لم تعد الطرف الذي يحدد مصير غزة… ولا مصير الاتفاق… وربما لا مصير نفسها في النظام الدولي الآخذ بالتغير.

وقع مساء اليوم حادث سير مروع على اوتوستراد جبيل نتج عنه اصابات. وقد قامت فرق الصليب الأحمر بإسعاف الجرحى ، وقد تسبب الحادث بزحمة سير خانقة.

Национальные вооруженные силы (НВС) приглашают желающих подать заявку на курс базовой военной подготовки резервистов, который состоится в августе следующего года.

Во вторник, 18 ноября, в честь 107-й годовщины провозглашения Латвийской Республики в Риге пройдут различные праздничные мероприятия, в ходе которых будут введены значительные ограничения дорожного движения.

Taksista svjedočio posljednjim minutama Aldininog života: Trčala je i vikala «ima pištolj»! - Nije žurio, nije trčao. Djelovao je mrtav-hladan. Možda se tako ponašao jer nas je vidio. Dolazio je on ovdje često u kladionicu, jer radi u obližnjoj benzinskoj pumpi

Ben Gvir ponovo šokira: Pozvao na ubistva palestinskih lidera ako UN odobri uspostavljanje Palestine - Ako ubrzaju priznavanje palestinske terorističke države, moraju se izdati naređenja za ciljana ubistva visokih zvaničnika, rekao je

SDA prozvala Trojku zbog hitne procedure za budžet: Pucaju po šavovima, ništa ne dogovaraju - Parlamentarna većina funkcioniše tamo gdje oni smatraju da treba, gdje ministri i Trojka mogu rješavati svoja pitanja, poručili su

Jusuf Nurkić o femicidu u Mostaru: «Dosta je, žene i djeca moraju biti sigurni» - Vrijeme je da se prestanu štititi oni na vrhu, a počnu štititi oni koji nemaju nikoga, poručio je

Majka mladića koji je poginuo u padu nadstrešnice prekinula štrajk glađu - Ja ću danas prekinuti štrajk glađu, ali ostajem ovdje. Neću iznevjeriti moj narod i studente, poručila je

Правовой акт вступает в силу после его официального опубликования.

Брестской таможней в отношении иностранного гражданина возбуждено уголовное дело по ч.2 ст.228 УК. 

По данному факту возбуждено уголовное дело за кражу.

«Колесо обозрения» было произведено в 2010 году. «Аттракцион предназначен для использования в качестве средств развлечения и активного отдыха детей старше 14 лет и взрослых посетителей», - сказано в описании лота. Там же отмечено, что аттракцион в рабочем состоянии, а его высота составляет 27,5 м.

El mítico cantante español Dyango sorprendió este lunes con una visita al Complejo Deportivo Azul en La Cisterna, en donde recibió de regalo la camiseta de Universidad de Chile y pudo compartir con el plantel del equipo. «Al león, yo lo llevo en el corazón», entonó el intérprete, de 85 años, junto a la camiseta con su nombre. «Mi nombre es Dyango y soy un simpatizante tremendo de la U, y estoy visitando, gracias a la invitación que me han hecho, el contorno de todo lo que es la U», contó el cantante. Además, Dyango valoró como «un gran detalle» el gesto que tuvo el plantel, siendo saludado por todos los jugadores, en especial los capitanes Marcelo Díaz y Charles Aránguiz, y el técnico argentino Gustavo Alvarez. Ver esta publicación en Instagram Una publicación compartida por Club Universidad de Chile (@udechileoficial) La conexión entre Dyango y Universidad de Chile tiene más de 30 años, ya que la barra azul cambió la letra del popular tema «Corazón Mágico» para alentar al equipo. De hecho, el propio Dyango tuvo la oportunidad de escuchar en vivo a la barra cantando «El león lo llevó en el corazón», en un partido de la U ante Unión Española en Santa Laura, en 1994.

El Ministerio de Seguridad informó este lunes que interpondrá una querella invocando la ley antiterrorista por el ataque incendiario ocurrido la semana pasada en un predio de Forestal Arauco en la comuna de Contulmo (Región del Biobío), que dejó nueve máquinas calcinadas. El requerimiento del ejecutivo se suma a la acción legal presentada el jueves por el Ministerio Público, que invocó la misma ley contra los dos sospechosos detenidos y solicitó ampliar su detención por cinco días. [Lea también] Gobernador del Biobío valoró que Fiscalía invocara ley antiterrorista por ataque en Contulmo «Estamos a espera de poder hacer ingreso de la misma, previo a la audiencia que está programada para los sujetos ya detenidos por esta causa», detalló Paulina Stuardo, seremi de Seguridad Pública en el Biobío. «Lo que nosotros entendemos es que la Fiscalía, que ha trabajado en una coordinación al detalle con la PDI, está invocando esta ley porque estarían las condiciones para poder presentarlo ante los tribunales de justicia desde esa perspectiva», complementó la autoridad. La audiencia de formalización estaba programada para este martes, pero el avance de las diligencias -a raíz de los argumentos que otorga la ley antiterrorista para agilizar los procesos- permitió que se adelantara para las 15:30 horas de este lunes, en el Juzgado de Garantía de Cañete. Ambos detenidos son acusados de tener vinculación con el grupo radical Weichan Auka Mapu (WAM), según los antecedentes del Ministerio Público.

SGCC y CGE - Día de Puertas Abiertas Como parte de las actividades de integración cultural que lleva a cabo State Grid Corporation of China (SGCC) en las empresas que opera en Sudamérica, el 7 de noviembre se realizó una actividad con expresiones artísticas únicas de cada país, con danzas tradicionales de China, Chile y Brasil, donde trabajadores de los tres países se reunieron. La celebración del «Día de Puertas Abiertas en la Nube China-Brasil-Chile 2025» se realizó bajo el lema: «Las peonías florecen en el sur y la fragancia de la música y la danza llena el aire. La electricidad une corazones y la cultura crea lazos duradero». Entre las actividades destacaron una muestra de danzas tradicionales de Chile y Brasil, así como la presentación de la famosa ópera china Han. Este evento, celebrado simultáneamente en siete localidades de Guangdong, Hubei y Fujian (China), además de diversas ciudades de Chile y Brasil, evidencia los logros alcanzados en la promoción del intercambio cultural y la integración entre China y el resto del mundo, fortaleciendo los lazos entre sus pueblos. La Ópera Han La Ópera Han fue reconocida en 2006 como Patrimonio Cultural Inmaterial de China. Con más de 300 años de historia, es la ópera principal de la provincia de Hubei. Su melodía se basa en los sistemas melódicos Xipi y Erhuang, que dieron origen al sistema melódico Pihuang. La ópera cuenta con diez personajes principales: Mo, Jing, Sheng, Dan, Chou, Wai, Xiao, Tie, Fu y Za. Posee más de 400 canciones y melodías tradicionales. Las representaciones con gongs y tambores son abundantes y se dividen en Dada, Xiaoda y Chuanda, siendo esta última especialmente distintiva por su ritmo vibrante y atmósfera apasionada. En el pasado existían miles de obras tradicionales de Ópera Han, pero hoy sobreviven poco más de 650 piezas, centradas principalmente en la historia y los cuentos populares. Considerada una de las raíces de la Ópera de Pekín, la Ópera Han se caracteriza por su profundo sabor cultural regional. Integración cultural Desde 2021, State Grid Corporation of China organiza la jornada de puertas abiertas «State Grid-South America», cuyo propósito es difundir y explicar la cultura tradicional china -como la Ópera de Pekín, el arte del té, la cerámica y otras expresiones- a empleados locales, sus familias, comunidades y medios de comunicación en Brasil y Chile. Estas actividades buscan promover la interacción, el intercambio y la cooperación entre las empresas chinas y las comunidades locales, fomentar la integración cultural y construir un puente de amistad entre China y Sudamérica, mostrando al mundo una China auténtica, multidimensional e integral. Este es un contenido presentado por CGE.

Den Aarmutsrisiko an déi sozial Inegalitéiten am Grand-Duché ginn ëmmer méi grouss.

Jee nodeem, wéi een de Kaleidoskop dréint, ännert sech d'Bild vun de Kannerrechter hei zu Lëtzebuerg.

De CGDIS mellt um Méindegmëtten e blesséierte Motocyclist an och e Feier um Site vum Flughafen, bei deem awer kee blesséiert gouf.